أشارالرئيس الأميركي دونالد ترامب الى أنه “حوالي 500,000 شخص قتلوا في سوريا عندما كان باراك أوباما رئيساً، وكان يقود الجهود للتوصل لحل سياسي للحرب الأهلية”، لافتاً إلى أن الإعلام الأميركي، “خلال الـ72 ساعة الماضية بشأن سياستنا في سوريا، يبدو أكثر غضباً مما كان عليه خلال 7 سنوات من المذابح”.
وأكد ترامب في تصريح عبر وسائل التواصل الإجتماعي الى أنه “الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يقاتل من أجل سلامة القوات الأميركية، وأن يمكنهم من العودة لديارهم من الحروب السخيفة التي لا تنتهي”، مضيفاً أنه يتعرض للسخرية بالرغم من ذلك.
مشدداً على أن “الديمقراطيين دائماً أحبوا هذا المنصب إلى أن انتزعه هو”
متسائلاً: “هل ترون ماذا يحدث هنا؟”.