أفاد معلومات صحفية بأنّ “ورشة فنيّة تابعة لقوات العدو إسرائيليّة عمِلت على تركيب برج مراقبة إلى جانب برج آخر، كانت قد ركّزته سابقًا على ظهر الجدار الإسمنتي العازل المحيط بمستعمرة المطلة من الناحية الغربية مقابل كفركلا، وعَملت على تزويده بأجهزة للمراقبة وكاميرات فيديو وجّهتها باتجاه المنطقة المقابلة؛ وذلك في ظلّ انتشار لقوى إسرائيليّة خلف هذا السياج”.
وأوضح أنّه “قابله دوريات ونقاط مراقبة مشتركة من الجيش اللبناني وقوات “اليونيفيل”، في الجهة المقابلة لمراقبة الوضع”.