اعتبر الإتحاد الأوروبي، أن “هناك إنتهاكات تحدث في إقليم تيغراي الإثيوبي، بسبب الصراع بين القوات الحكومية وجبهة تحرير تيغراي المعارضة، يمكن أن ترقى إلى مستوى جرائم حرب”.
هذا وشدد رئيس الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي دبرصيون جبر ميكائيل، في وقت سابق، على “أنه حتى لو انتهى الصراع مع الحكومة الإثيوبية قريبا، فإن مستقبل الإقليم تيغراي كجزء من إثيوبيا يبقى موضع شك”، لافتاً إلى أن “الثقة تحطمت، ومع ذلك يتوقف الأمر على سياسات المركز”.