أكّد المتحدّث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، وجود دلائل على تورّط الكيان الصهيوني بالهجوم على منشأة نطنز، مشدداً على أن “ردّ طهران سيكون داخل أرض من نفّذ الإعتداء، وفي الوقت المناسب”.
وفي تصريح له، كشف ربيعي أنّ “حادثة نطنز هجوم إرهابي وتخريبي ولم يأت من خارجها حيث جرى تحديد هوية الشخص الخائن لبلاده”، لافتاً إلى أنّ “الهدف كان تعطيل أجهزة الطرد المركزي في المنشأة”.