أكّد الرئيس السابق أمين الجميّل، على أن “كل ما نعاني منه سببه التسوية الرئاسية التي بُنيت على مصالح ولم تكن لمصلحة الوطن، وقد كانت المصالح شخصية لتوزيع المغانم وكانت التسوية آنية وأنانية”، مشيرًا إلى أن “هناك عدم توازن في الحياة السياسية اللبنانية والأمر لا يمكنه الاستمرار طويلاً”.
وأشار في حديث صحفي، الى أن حزب الكتائب لم يندم على أي شيء وقراراته دائمًا وطنية، واستحصل 3 مرات على قرارات لصالحه في المجلس الدستوري”، مضيفًا أن “بوجود السلاح هناك وضع يد على الدولة وتحكم بمقدراتها وبقرار السلم والحرب والتفاوض”.